خطر الإلحاد " للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 27 2 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " وما قدروا الله حق قدره " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 18 2 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " المسارعة في الخيرات " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 4 3 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " إن الله يأمر بالعدل والإحسان " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 11 3 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ بين يدي رمضان " آية الوصايا العشر " للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 25 3 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " أعمال رمضان " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 1-4-2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " والعافين عن الناس والله يحب المحسنين " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 8 4 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " ولا تيأسوا من روح الله " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي .. قسم الدروس العامة والخطب ........ " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 27 5 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........ وعجلت إليك رب لترضى " خطب الجمعة للشيخ مصطفى العدوي تاريخ 3 6 2022 .. قسم الدروس العامة والخطب ........
قصص القرآن

معنى الإهلال

الفتوى
معنى الإهلال
2888 زائر
16-10-2012 08:53

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد، فنشكركم على تواصلكم الطيب، أحسن الله إليكم، وجزاكم الله خيراً، أما عن السؤال؛ فالإهلال: هو رفع الصوت بالتلبية، وتلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لزمها هي: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك له)، فهذه لزمها رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وكان من أصحابه من يزيد عليها بعض الزيادات، فكان عبدالله بن عمر رضي الله تعالى عنهما يزيد: (لبيك وسعديك، والخير بيديك، والرغباء إليك والعمل). وقد ورد عن صحابة آخرين أن منهم من كان يقول: (لبيك حقاً حقاً تعبداً ورقاً)، و(لبيك ذا الفواضل، لبيك ذا المعارج)، وقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسناد مُعلِّ أنه كان يلبي قائلاً: (لبيك إله الحق).
فالحاصل من ذلك: أن صفة تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لزمها: ( لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)، ومن أصحابه من كان يزيد زيادات لم ينكرها عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم كزيادة ابن عمر رضي الله تعالى عنهما المذكورة: (لبيك وسعديك، والخير بيديك، والرغباء إليك والعمل).

   طباعة 
0 صوت
التعليقات
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي